يبدو العنوان غريبًا و "متفلسفًا"! ولكنه يعبر عن شعوري حاليًا. ونعم.. يحتاج لبعض التوضيح حتى لا يعتبر من التناقض.. لذلك كتبت هذه الخاطرة.
في هذه الفترة- فترة آخر فصل دراسي لي في مرحلة الدكتوراه- كثير ممن حولي يسألونني عن ماذا سأعمل بعد التخرج. وكنت قد كتبت العام الماضي خاطرة طويلة عن هذا الموضوع المهم- بالنسبة لي- وأعدت نشرها قبل فترة.... قراءة التالي Next Reading »
الخاطرة الثالثة والأخيرة: سأعود لتأليف الكتب إن شاء الله
ما هي المهنة أو الوظيفة التي أطمح للعمل بها في السنين القادمة إن شاء الله؟ سؤال سألته لنفسي ويسألني غيري عنه كثيرًا. فبعد تفكير عميق وتأمل طويل في المجالات التي أحبها والمهارات التي اكتسبتها بفضل الله (الرغبات والقدرات) واحتياجات المجتمع، قررت أن أعمل في مجال تأليف الكتب العلمية والفكرية. ولكن قبل أن أ
... قراءة التالي Next Reading »
بعد عدة أيام إن شاء الله أكمل عامي الخامس والعشرين حسب التقويم الميلادي، أما بالتقويم الهجري فقد أكملت ٢٥ سنة و٩ شهور! الخلاصة أن عمري هو ٢٥ سنة تقريبًا. وهو مجرد رقم لكنه قد يحمل معاني ومشاعر إيجابية أو سلبية للشخص الذي يصل إليه (خاصة للأنثى). فمن المعاني الجميلة التي يشير إليها هذا الرقم بالنسبة لي أني ازددت وعيًا ومسؤولية واستقلالية، وهذا ما لاحظته في سلوكي وشخ
... قراءة التالي Next Reading »
تأملتُ في حال العديد من الطلاب والموظفين في مجتمعنا العربي، فلاحظتُ أن بعضهم يتخصص في دراسة ما لا يناسبه أو يعمل في غير المجال الذي درسه. مما يؤدي لعدم حماسه واستمتاعه أوإلى عدم نجاحه وإبداعه أثناء الدراسة أو العمل. ثم تأملتُ في أسباب هذه المشكلة، فلاحظتُ أن من أهم الأسباب هو استخدام معايير غير دقيقة أو خطوات ناقصة لاختيار المجال الدراسي والمهني. فقررت أن أساهم في حل هذه المشكلة بأن أكتب وأنشر هذه الخطوات الدق
... قراءة التالي Next Reading »
هل يُعقل أن لا أحب شخصاً عرفني بخالقي وسبب حياتي ؟! شخصاً سخّر وقته وجهده لإرشادي إلى طريق السعادة الأبدية ؟! شخصاً أخبر أصحابه أنه يود رؤيتي ؟! " عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْ
... قراءة التالي Next Reading »
سعادة تعني لي: شعور لطيف مثل الرضا، وتولد لدي: سلوك حسن مثل الابتسامة.
إلى الأبد تعني لدي: طوال حياتي الأولى (الحالية) التي ستنتهي بموتي، وطوال حياتي الآخرة (المستقبلية) التي ليس لها نهاية كما قال خالقي (الله سبحانه) لرسوله محمد عليه الصلاة والسلام.